INDICATORS ON السيارات الطائرة YOU SHOULD KNOW

Indicators on السيارات الطائرة You Should Know

Indicators on السيارات الطائرة You Should Know

Blog Article



والأهم من ذلك أن هذه المركبات تعد وسيلة نقل أسرع مقارنة بوسائل النقل التقليدية، ولا سيما في المدن المزدحمة.

تتطلب السيارة الطائرة الأساسية أن يكون الشخص الموجود في عناصر التحكم سائق طريق مؤهلًا وطيارًا للطائرة. هذا غير عملي بالنسبة لغالبية الناس، وبالتالي فإن التبني على نطاق واسع سيتطلب أنظمة كمبيوتر لتقليل المهارات التجريبية. وتشمل هذه الإجراءات مناورات الطائرات والملاحة والطوارئ، وكل ذلك في المجال الجوي المحتمل الازدحام.

سيارات السيارات الطائرة.. حلم التحليق إلى السماء يقترب

تابعوا التغطية الشاملة من بي بي سي نيوز عربي على واتساب.

والأهم من ذلك أن هذه المركبات تعد وسيلة نقل أسرع مقارنة بوسائل النقل التقليدية، ولا سيما في المدن المزدحمة.

تدل هذه التطورات على مستقبل مشرق للسيارات الطائرة، حيث تشكل جزءاً لا يتجزأ من حلول النقل المتحديات تواجه تطوير السيارات الطائرة

هذا الاستخدام لم يغب عن حكومة اليابان التي قررت تعزيز استثماراتها في هذا القطاع فضلًا عن التعاون مع شركات صينية من أجل بناء سيارات طائرة ملائمة للاستخدام في اليابان، وذلك لأن الدولة تتكون من مجموعة جزر متفرقة يصعب الوصول إليها بالطرق المعتادة.

ويكشف خبراء ومهندسو الصناعة عن أنه لا يزال هناك العديد من التحديات الخفية المرتبطة بالسيارات الطائرة التي ستحتاج كل من شركات صناعة السيارات والسلطات للتغلب عليها قبل أن تصبح الحركة الجوية حقيقة واقعة.

السيناريو الأكثر ترجيحا هو استخدام سيارات الأجرة الطائرة في المناطق المكتظة مثل وسط لندن أو مدينة نيويورك في أوقات ذروة التنقل. ولربما سيكون بمقدور الأشخاص شديدي الثراء فقط تحمل نفقات تلك السيارات في البداية، كما كان الحال بالنسبة للطيران التجاري نور في أوائل عهده.

وقد يؤدي تصنيع تلك السيارات على نطاق واسع إلى تخفيض نفقة إنتاجها ومن ثم جعلها في متناول المزيد من الأشخاص – لا سيما إذا ما قدمت المدن حوافز للشركات لتشجيعها على تزويد المناطق التي يقطنها أصحاب نور الامارات الدخول المنخفضة بتلك الخدمة.

لكن يوما ما قد يرتديها مسعف ويحلق بها في الجو كالأبطال الخارقين ليتخذ قراراته بنفسه حول من يحتاجون للإنقاذ".

تاريخ تطور السيارات الطائرة يمتد لأكثر من قرن، وهو حافل بالمحاولات الجريئة التي سعت إلى المزج بين خصائص السيارات والطائرات، مما فتح آفاقًا جديدة للتنقل. تعود جذور هذه الفكرة إلى أوائل القرن العشرين، حينما بدأت الثورة في مجال الطيران تشجع المخترعين على تخيل مركبات قادرة على الطيران والقيادة على الطرقات.

وأبرمت شركات أخرى شراكة مع شركات سيارات لتطوير نماذج سيارات طائرة للاستخدام التجاري. وبالتعاون مع شركة "تويوتا" على سبيل المثال، أطلقت شركة "سكاي درايف" الناشئة اليابانية رحلة تجريبية لسيارة الأجرة الطائرة الكهربائية التي يقال إنها أصغر مركبة كهربائية في العالم تحلق وتهبط عموديا.

وبمجرد إثبات جدوى الفكرة، وإجراء اختبارات دقيقة وتقليل مخاطر الأمان، سوف يتم تشغيل خدمات النقل الجوي المتقدم وتصبح أشبه بمرافق أخرى كالمكتبات والمدارس والمطارات والطرق، ليس بصفتها تقنية من شأنها إرباك النظم القائمة، ولكن كخدمة ينتفع بها المجتمع بأسره.

Report this page